سمو المحاماة ورفعتها

يولد المحامي محامياً
أما القاضي فتصنعه الأيام إن وظيفة المحامي تتطلب من العبقرية والخيال أكثر مما تطلبه وظيفة القاضي إذ لاشك أن التوفيق إلى استنباط الحجج القوية المؤثرة في الدعوى أصعب فنياً من مجرد اختيار الحجج المناسبة المقدمة من الطرفين لتأسيس الحكم عليها .
من كتاب(قضاة و محامون) نقيب محامي روما "بييرو كالمندري"
آخر الأخبار

2017-06-03

طرق الاثبات



الطعن رقم  0141     لسنة 22  مكتب فنى 06  صفحة رقم 1159
بتاريخ 19-05-1955
الموضوع : اثبات                   
 الموضوع الفرعي : طرق الاثبات                                      
فقرة رقم : 2
الاستناد إلى البشعة كوسيلة لإثبات الحق أو نفيه هو مما تأباه سنن المجتمع و تحرمه قواعد النظام العام لما فيه من احتمال إيقاع الأذى بالمتخاصمين . 

                    ( الطعن رقم 141 سنة 22 ق ، جلسة 1955/5/12 )
الطعن رقم  2219     لسنة 53  مكتب فنى 33  صفحة رقم 629
بتاريخ 25-03-1985
الموضوع : اثبات                   
 الموضوع الفرعي : طرق الاثبات                                      
فقرة رقم : 4
المقرر فى قضاء هذه المحكمة ، و على ما سلف بيانه من أن الشرط الوارد بالفقرة [ د ] من المادة 18 آنفة الذكر و الخاص بإستلزام ثبوت الضرر بسلامة المبنى بحكم قضائى لا يسرى إلا من تاريخ العمل بالقانون رقم 136 لسنة 1981 دون أن يكون له أثر على الدعاوى القائمة وقت نفاذه و التى رفعت فى ظل القانون 49 لسنة 1977 لما كان ذلك .

الطعن رقم  2029     لسنة 56  مكتب فنى 40  صفحة رقم 673
بتاريخ 28-02-1989
الموضوع : اثبات                   
 الموضوع الفرعي : طرق الاثبات                                      
فقرة رقم : 2
من أصول الإثبات أن سكوت المدعى عليه عن النفى لا يصلح بذاته للحكم المدعى بطلباته متى كان الأخير لم يثبت ما يدعيه ، و كان الحكم المطعون فيه قد خالف هذا النظر - إذ إعتد فى قضائه كذلك على سكوت الشركة الطاعنة عن نفى مسئوليتها المدعى بها دون أن يكون المدعون قد أثبتوا توافر عناصر هذه المسئولية - فإنه يكون قد خالف القانون و شابه فساد فى الإستدلال .

                 ( الطعن رقم 2029 لسنة 56 ق ، جلسة 1989/2/28 )